– انتشار اذبابة البيضاء وتعدّد عوائلها وما تسبّبه من انتشار مرض تجعّد أوراق الطماطم الأصفر خاصة بالعروة النيلية والشتوية وعدم وجود زراعات طماطم في مساحات متجمّعة يسهل معها الوقاية من الذبابة البيضاء .
– تداخل العروات وسهولة انتقال الإصابة من الزراعات القديمة للحديثة.
– عدم معرفة بعض المزراعين بالاصناف المناسبة واحتياجات كل صنف من الاسمدة وكذلك عدم معرفة اعراض الاصابة بالامراض والافات وكيفية مقاومتها.
– عدم ظهور أعراض الإصابة بفيرس تجعد الاوراق الأصفر في أعمار مبكرة من عمر الشتلة.
– عدم وجود اصناف أو هجن تتحمل درجات الحرارة المرتفعة أو المنخفضة.
-مشاكل التسويق والتصنيع عند زيادة انتاج الطماطم
احتياجات البيئية المؤثرة في إنتاج محصول جيّد من الطماطم .
الظروف المناخية
تحتاج الطماطم لجوّ دافئ معتدل، ودرجة الحرارة المثلى تتراوح بين 15-30 درجة مئوية ، ويقف النمو إذا انخفضت درجة الحرارة عن 5 درجات مئوية ، ولا يحدث عقد عند درجة حرارة أقلّ من 5-13 درجة مئوية الا نسبة العقد البكرى وتودى الحرارة المرتفعة عن 35 5م لفشل عملية التلقيح والاخصاب وبالتالى العقد كما تؤثر على درجة تلوين الثمار وكذا سقوط العقد الصغير ويؤدي التذبذب في التلوين وانخفاضها اثناء تلوين الثمار لظهور مناطق غير متجانسة فى التلوين على الثمار .
والتزهير والعقد في الطماطم لا يتاثر بطول الفترة الضوئية إلا أن انخفاض شدة الاضاءة يؤثر على محتوى الثمار من فيتامين ج، الكاروتين .
التربة المناسبة
تجود الطماطم في انواع متعددة من الاراضى بداية من الرملية وحتى الطينية الثقيلة بشرط خلوها من النيماتودا وامراض الذبول وتكون جيدة الصرف وتتحمل الطماطم الملوحة إلى حد ما فحتى درجة ملوحة 2.5 EC تعطى محصولا جيدا ينخفض تدريجيا كلما زادت درجة الملوحة عن ذلك .
رجوع
اهم الاصناف الهجن المناسبة لكل عروة
تزرع الطماطم في مصر في اربع عروات رئيسية هي الصيفية المبكرة والعادية والنيلية والشتوية بالإضافة للعروة المحيرة (ترزع تحت الاقبية بين العروة الشتوية والصيفية المبكرة) وتحتاج كل عروة لصنف أو هجين يناسبها والجدول التالى يوضح ذلك مع العلم بان معظم اصناف وهجن الطماطم التى تزرع في الحقل المكشوف تتبع مجموعة اصناف الطماطم محدودة النمو
إعداد: م.ز. ياسر طاهر